أشادت الندوة العالمية للشباب الإسلامي في يوم ذكرى العَلم السعودي في (11) مارس من كل عام بوفاء المملكة وقيادتها الحكيمة لتاريخها واعتزازها بمعالمها وقيمها وانتمائها لإرثها الحضاري الذي يعبر عنه العَلم السعودي وما يحمله من لمسات جسّدت رسالة المملكة وإيمانها منذ قيامها على يد المؤسس الإمام جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله.
وذكرت الندوة العالمية: إن العلم السعودي يحمل هوية المسلمين في بقاع الدنيا ويعبر عن مكانة المملكة في قلوبهم ويرمز بعبارة التوحيد إلى الأرض التي خرج منها نور الإيمان وانطلقت منها رسالة التوحيد لنشر العدل والقيم والتسامح، وأن اللون الأخضر الذي يكسوه كان إرهاصًا بما حبا الله به المملكة من نعم الخير والبركة والنماء والرخاء والسلام تحت قيادة رشيدة ورؤية واعدة قامت محاورها ـ بعون الله ـ على إعزاز هذا الوطن وريادته.
وعبرت الندوة عن خالص تهانيها للمملكة قيادة وشعبًا بمناسبة هذا اليوم السعيد ودعت المولى القدير أن يحفظها ويديم أمنها واستقرارها.
وعبرت الندوة عن خالص تهانيها للمملكة قيادة وشعبًا بمناسبة اليوم السعيد ودعت المولى القدير أن يحفظها ويديم أمنها وسلامها.